الأربعاء، 29 ديسمبر 2010

ادعولى يتحقق حلمى

سبحان الله هناك من يعيش
عمره يحلم بالمال والأخر بالمنصب
وكثير بالمتع الفانية
ولكن هؤلاء كان حلمهم دخول غزة ومقابلة أهل العزة .....
فبماذا تحلم انت ؟؟؟؟
بجد يا جماعة أنا شوفت فى رؤية انى مسافرة غزة ودخلت أرضها ...
وبدعى الله أن الرؤية تحقق ...
اللهم أمين

الجمعة، 10 ديسمبر 2010

علمنى الغـــلام

من منا لا يعرف هذه القصة المشهورة التى ذكرت فى القرآن
 الكريم فى سورة البروج وذكرت فى الأديان
الأخرى أيضاً .
قصة غلام اختاره الملك ليكون خليفة للساحر ويحل محله بعد وفاته ليساعد الملك بالحيل والأكاذيب ليتمكن الحاكم من البطش بالعباد وتضليلهم.
قرأت القصة كثيراًولكنى اليوم قرأتها بعين أخرى وفهم أعمق فوجدت فيها الكثير والكثير ...
لاأريد الإطالة عليكم ولكنى أردت أن أقول لكم ماأحسسته هذه المرة.
*وجدت هذا الغلام  رغم صغر سنه له عقل كبير..ناضج يزن الأمور .. يستغل المواقف والأحداث الإستغلال الأمثل.
*عندما عرف قلبه الإيمان بالله أخلص له وأصبح أغلى من المال والسلطة والأهل وأغلى من نفسه أيضاً.
*وجدته يعلمنا كيف نصنع الموت . حينما حدد المكان والزمان والحضور حتى أداة القتل ... والطاغية بغباءه يطيع ويظن أنه الفائز . يطيع الغلام  بقلب جاحد وعقل مظلم وحقد دفين .. يطيع الغلام ويوجه السهم الى صدره ويقول بســــم رب الغــلام ... ولا يعلم أنه فى هذه اللحظة قد أعلن عن وجود الحق تبارك وتعالى .. وهى الحقيقة التى ينكرها.
مات الغلام ..نعم ..ولما لا طالما أن الموت قادم لا محالة فهل منا من سيخلد على هذه الأرض ؟
وتذكرت كلمة أم الشهداء ( أم نضال الفلسطينية ) حينما قالت ....
( علمنا أن الموت قادم .. فقهرنا الموت بالشهادة )
ياااااااالله....هذا الغلام صنع موته ليوقظ من حوله وليكون له أثر فى الدنيا وأجر فى الأخرة ...
فهنيئاً لكل من يقدم نفسه فى سبيل الله . يضحى بأغلى ما يملك ليستيقظ أهله وليعلموا أن الطاغية أضلهم .
وما أكثر الطواغيت فى هذه الأيام ... وما أكثر النائمين !!!!!!
*ووجدت أهل الباطل يدبرون ويخططون للمستقبل وينفقون الأموال ليضمنوا لأنفسهم البقاء .
فالظالم لا ينام فهو يدبر ويمكر ..ويستعد بوسائل وأساليب كثيرة لمحاربة الحق .
فمن لايخشى الأسلحة ولا يخاف الموت ... فهناك أسلحة أخرى وألاعيب عديدة ..على سبيل المثال لا الحصر نجد السجون والمعتقلات أو ألاعيب العملاء أوالتزويروالحبكات الدرامية أو أو أو .......الخ
فالباطل يعلم أن نهايته فى ظهور الحق لذلك يحاربه بكل الوسائل.
*وتنتهى القصة بمشهد مؤلم ..يأمر الملك أعوانه بإشعال النار بحفره كبيرة (أخدود) حيث لا مجال للهرب أو النجاة ويقذف كل من آمن برب الغلام واتبع الحق .
ولكن لـــماذا ؟
لأنهم ارهابيون ... مجرمون ... ؟!
وما هى جريمتهم التى ارتكبوها ؟
قال تعالى (( وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد ))   البروج – 8
فهذه هى جريمة الغلام ومن اتبعه ........... وحسبنا الله ونعم الوكيل   



الأحد، 5 ديسمبر 2010

الكوسة من الخضروات المفيدة جداً للإنسان
 سواء على المستوى الشخصى
أو المستوى القومى !!! 
ولها صفحات فى تاريخ مصرالسياسى....؟؟؟
كماأن لها أسماء أخرى مثل( القرع )
وهو لايختلف فى المضمون عن الإسم الأول
كما أن لها مميزات كثيرة مثل سرعة الإنتشار والتأثير .
وعلى رأى الشيخ كشك عليه رحمة الله عندما قال:
يابلدنا يا عجيبة
فيك حاجه محيرانى
نزرع القمح فى سنين
 يطلع القرع فى ثوانى
وعجبى !!!
لمشاهدة الفيديو اضغط على الرابط
http://www.facebook.com/video/video.php?v=177829052232213&subj=100001471010066

الجمعة، 3 ديسمبر 2010

مين نوابنا


هما دول نوابنا الحقيقيين
وهما دول اللى بشهادة الشرفاء ناجحين
بس طبعاً اللى أخد الكورسى مين ياحلويين...؟
حزب فاسد كبس على نفسنا سنين ...
واللى يضحك بيقولوا عليهم ديمقراطيين !!
افرحوا بالكرسى وبالقبة يامعشر الموافقين
وسيبوا لنوابنا قلوب الناس وعقولهم يا محرومين
بالله عليكم يبقى مين الفايزين؟؟؟؟؟

كل عام وأنتم بخير



كل عام و أنتم بخير , أيام قليلة ويهل علينا عام هجري جديد , فنودع عام سابق و نستقبل عام قادم .
فبمجرد انتهاء العام تجمع الأعمال صالحها و طالحها و ترفع إلى الله , فيا ترى كيف رفعت أعمالنا ؟        
ويا ترى ما حال أعمالنا في العام الماضي ؟
فلابد من وقفة مع النفس لنحاسبها على ما فعلت ونخطط لما ستفعل .
ولا ننسى أن نهنىء كل من نلقاه من قريب أو غريب أو صديق أو جار بهذه المناسبة العظيمة
ونحاول أن نتغلب على جراحنا وألامنا وندعو الله ان يكون العام القادم أفضل بكثير سواء على المستوى الشخصى أو الأسرى أوالقومى ...
 اللهم آمين
وكل عام وأنتم بخير

الجمعة، 26 نوفمبر 2010

أين نحن من ((إيفون )) البريطانية وهل نتعلم منها شيئاً

كانت "إيفون" الصحفية النشطة والمغامرة تعمل لحساب صحيفة "صانداي أكسبرس" عندما تسللت في الليل بين الحدود الباكستانية ـ الأفغانية على ظهر حمار تارة أو في سيارة متهالكة .
.. وبعد أن وصلت كابول وأنهت مهمتها قررت العودة إلى باكستان ، وفي هذه الأثناء وقعت أحداث الحادي عشر من سبتمبر لتقرر الولايات المتحدة شن حرب ظالمة على الشعب الأفغاني ... هذه التطورات دفعت حكومة طالبان للتشديد من إجراءاتها الأمنية تحسبا لحرب محتملة كما أغلقت باكستان حدودها مع أفغانستان .
قررت إيفون حينئذ الهروب من الطرق الجانبية منتحلة شخصية امرأة أفغانية خرساء، وعلى الحدود تأتي الريح بما لم تشتهي السفن حيث تسقط الصحفية المغامرة من فوق الحمار الذي تركبه ولم تدرك نفسها إلا وهي تصرخ باللغة الإنجليزية، وتسقط الكاميرا التي تحملها ليتحول الأمر إلى كارثة ورعب بعد أن سمعها أحد جنود طالبان.
تقول ايفون: "لن أنسى النظرة في وجه ذلك الرجل من طالبان وهو يرى الكاميرا. ووسط مشاعر الرعب كان لدي أمل في أن يبتعد ولكن ذلك لم يحدث.. ينفجر الرجل غاضباً ويسحبني من على ظهر الحمار ويحطم الكاميرا وخلال دقائق يتجمع حشد من الناس الغاضبين.. إنه كابوس والكل يصرخون: "جاسوسة أمريكية.. جاسوسة أمريكية" ، ويتم اقتيادها إلى السجن ليتم التحقيق معها.
كانت لحظات القبض عليها لحظات رهيبة وثقيلة .. بدأت الخواطر تتوارد عليها وتتخيل مستقبلها المظلم .. وقفز إلى ذهنها الروايات التي كانت تسوقها وسائل الإعلام والصحف عن فظائع حكومة طالبان المتعطشة للدماء والتي تفوق أكبر الأنظمة وحشية وهمجية في تاريخ البشر..فإما أن يمارسوا ضدها كل أصناف التعذيب أو في أحسن الأحوال رجم بالحجارة بعد تعذيبها لأيام .
وتحكي قائلة : "رفضتُ أنْ أكلمهم وأضربتُ عن الطعام، وكنتُ كلما ازددت رفضًا لتصرفاتهم ازدادوا لطفًا معي، وكانوا يقولون أنتِ أختنا وضيفتنا، ونريدُ أن تكوني سعيدةً، وكنتُ لا أصدق كلامهم، وكنتُ أقول في نفسي ربما لو عاملتهم بلطفٍ سيعاملونني بقسوةٍ، وستبدأ رحلة التعذيب بالكهرباء والاغتصاب وغير ذلك، وكنتُ أتصور أنهم سيفعلون معي كل ما يفعله الأمريكان في المسلمين بجوانتانامو أو أبو غريب.. ، وكان من أوائل الكتب التي قرأتها وتأثرت بها كثيرا كتاب "معالم في الطريق" للأستاذ "سيد قطب " رحمه الله .. لتعلن في النهاية اعتناقها للإسلام.. وتبدأ مرحلة جديدة في حياتها.
ردود فعل عنيفة على إسلامها
وبمجرد إعلان ايفون إسلامها شنت وسائل الإعلام الغربية هجوما عنيفا ضدها ووصفوها بأنها مصابة بمرضٍ نفسي يصيب الإنسان بعد اختطافه حيث يصبح فيه الشخص متعلقًا أو متعاطفًا مع مَن خطفوه، ولكن إيفون أكدت أنها لم تتعلق نفسيًّا بأحدٍ من طالبان ممن اعتقلوها.
ولم يقتصر الأمر على وسائل الإعلام ، فقد تلقت تهديداتٍ بالقتل وتمَّ الاعتداء عليها بالضرب من قِبل السلطات البريطانية لا لشخصها ولكن لاعتناقها الإسلام رغم أنها كانت مفضلةً جدًا لدى حكومة بلير البريطانية، وجاءتها رسائل تقول إنَّ أي شخصٍ يعتنق الإسلام أو يرتدي الحجاب في الغرب يضع نفسه في الخطوطِ الأولى للصدامِ.
وتشير "إيفون" إلى أن هذا التحديات تواجهها بالفعل معظم المسلمات المحجبات في الغرب وللأسف الشديد في بعض الدول العربية والإسلامية.
وأما أسرتها فلم تتقبل الأمر بسهولة ، تقول "إفون" : "لي أختان واحدة عاشت أكثر من عشرين سنة جارة لأسرةٍ مسلمةٍ ولهذا لم يكن سماعها للخبرِ غريبًا عليها وتقبَّلت الأمر بشكلٍ طبيعي، أما أختي الثانية فقالت لي في سخريةٍ أعتقدُ أنكِ قريبًا ستفجرين نفسك وتقومين بعمليةٍ انتحارية، وبالنسبة لوالدتي فمنذ ذلك الوقت بدأت تذهب إلى الكنيسة كثيرًا للتأثير على إسلامي وأمي بطبيعةِ الحال كانت متدينة، وهي قريبة جدًّا من الإسلام وعندما دعوتها للإسلام قالت لي أنا عمري 79 سنةً ولا يمكن أن أتغير".
جهود "إيفون" في الدفاع عن الحجاب:
صمدت "إيفون" إزاء هذه الحملة التي استهدفتها ، ولم يقتصر الأمر على مجرد إعلان إسلامها بل أخذت تتعمق في فهم ودراسة الإسلام ، وسخرت قلمها لتدافع عن قضايا الإسلام والمسلمين في كل مكان خاصة قضية الحجاب.
فنجدها تسطر العديد من المقالات في العديد من المنابر منتصرة لقضايا الحجاب في الغرب والعالم الإسلامي ، ومنتقدة الهجوم على المحجبات في البلدان الإسلامية .. وفي هذا السياق أخذت تهاجم وزير الثقافة المصري "فاروق حسني" بعد  سخريته وهجومه على المحجبات.
تقول "إيفون"في محاضرة لها ضمن فعاليات المؤتمر العاشر للندوة العالمية للشباب الإسلامي : لقد التقطت اليوم صحفًا مصرية لأكتشف أن وزير الثقافة قد لقب النساء اللاتي يلبسن الحجاب بأنهن رجعيات، متسائلة: كيف يجرؤ وزير مسلم على قول ذلك، ولماذا يصمت رجال مصر ويقفون عاجزين عن إسكاته، بعد أن طعن هذا الوزير في شرف وعفة كل امرأة مسلمة ارتدت الحجاب.
ووصفت فاروق حسني بأنه "عار" على الإسلام، واعتبرت تصريحاته مجرد كلمات حقيرة، متسائلة: أية رسالة تلك التي يريد أن يرسلها إلى شبابنا بكلماته الخبيثة؟، وقالت : إن هذا الوزير وجنسه هو تقليد شاحب من الرجال الحقيقيين خصوا أنفسهم في محاولة مثيرة للشفقة أن يصبحوا غربيين أكثر من الغربيين.
وأشارت ريدلي إلى أنه يجب أن يعزل الوزير من منصبه لإهانته كل امرأة مسلمة اختارت ارتداء الحجاب، لافتة إلى أن النقاب والحجاب أصبحا رمزًا لرفض أسلوب الحياة الغربية السلبي بما فيه من تعاطي المخدرات والمسكرات: إنها رسالة أخلاقية للغرب بأننا لا نريد أن نحيا بطريقتهم.
ورأت أن هؤلاء العرب الذين يريدون أن يكونوا غربيين في سلوكهم أكثر من الغربيين أنفسهم يثيرون السخرية أمام الآخرين.
ومن غرائب ما ذكرته قولها: آخر مرة زرت فيها القاهرة تم تلقيبي بالمتطرفة، الاتهام جاءني من شيخ الأزهر الدكتور "محمد سيد طنطاوي"، "لأني عندما مد إلي يده لمصافحتي رفضت المصافحة ـ التزاما بحكم شرعي ـ فقال لي أنت متطرفة".
وتسألت بأسى بالغ: من هو المتمدن ومن هو الإرهابي؟ لا أعرف، أنا مسلمة فقط لا أتبع شيخا بعينه ولا طائفة بعينها، أنا بكل بساطة اتبع الرسول - صلى الله عليه وسلم - والسنة، هل هذا يكفي لاتهامي بأني متطرفة.
كما فضحت "إيفون" ممارسات النظام التونسي ضد المحجبات حيث تقول : كل يوم تقريبًا تتناهى إلى أسماعنا قصص مفزعة عن رجال الشرطة في تونس وأساليبهم في نزع الحجاب عن رؤوس النساء التونسيات.بعض من هؤلاء النسوة تعرضن للتحرش الجنسي بل وحتى ألقين في غياهب السجون بأمر من السلطات الحاكمة في حين أنهن لا ذنب لهن سوى الامتثال لفريضة دينية وهي ارتداء الحجاب.... ولعل اندهاش المرء يتزايد إذا تصور في المقابل حال السائحات الغربيات واستمتاعهن، وهن عراة، بحمامات الشمس التونسية في المنتجعات الساحلية.إذن لا بأس في أن تنخلعي من ملابسك تماما إذا كنت سائحةً غربيّةً ممن يدفعن بسخاء نظير استمتاعهم بحرارة الشمس والرمال والجنس والخمور... لكن حاولي أن ترتدي الحجاب وسترين ماذا سيحدث لك في هذه الدولة المسلمة المزعومة.
إيفون وقضايا الأمة:
ولم تقتصر جهود "إيفون" في نصرة قضايا الحجاب فحسب ، بل نراها تقف وقفة مشرفة مع الفلسطينيين في غزة، وتكتب عددا من المقالات تطالب من خلالها برفع الحصار الظالم المفروض على أهالي غزة، كما تنتقد الرسوم الدانماركية مشيدة في نفس الوقت بالترابط والتلاحم بين المسلمين أثناء الأزمة ومثمنة المقاطعة الاقتصادية  للمنتجات الدانماركية وتقول "إيفون" :" قوتنا في اتحادنا الذي رأيناه في مقاطعة بعض المنتجات الغربية بعد أحداث الدنمارك ورد الفعل الذي حدث، فالمقاطعة الاقتصادية سلاح قوي ومؤثر وبما أننا نتحدث عن المقاطعة فيجب علينا مقاطعة الدول التي تدعم الحكومة الصهيونية ليس فقط مقاطعة المنتجات بل مقاطعة الشركات نفسها التي تدعم هذه الحكومة"كما انتقدت المذابح التي يشنها الجيش الروسي ضد الشعب الشيشاني المسلم .
وما زال قلمها وجهودها مكرسة لخدمة قضايا دينها ، فلا تأخذها في الله لومة لائم ، ولا ترضخ لضغوط ظالم أو مستبد ..

الأربعاء، 24 نوفمبر 2010

يابن بلدى كفايا سكوت ...
 قوم وصحصح لا العمر يفوت
وتلاقى نفسك مقهور ...
 مظلوم بتموت ...
ولإمتى حنفضل كاتمين الصوت
... خليك ايجابى وبعلو الصوت ...
 قول أنا مصرى ...
ومن النهارده مفيش سكوت .